المشاركات

حكم الاستماع للغناء .

حديث من استمع إلى طرب صب في أذنه الآنك   اللجنة الدائمة   السؤال الرابع من الفتوى رقم ( 327  )     س4: قرأت وسمعت حديثًا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من استمع إلى طرب صب في أذنه الآنك - أي: الرصاص المذاب- يوم القيامة فهل هذا الحديث صحيح؟ كما قرأت وسمعت حديثًا: إن الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء العشب ، فهل هذا الحديث صحيح أو لا؟ وما حكم من استمع لهذه الأغاني، المشتملة على جميع أنواع الطرب، إذا كان استماعه لها في غير منزله؛ كالسيارة ومجالس الغير، التي لا يستطيع التحكم فيها؟     ج 4 : الاستماع للصوت يتضمن معنى الميل له والإصغاء إليه، فاستماع الأغاني فيه معنى الميل لها والإصغاء إليها، أما السماع فقد يكون عن قصد وإصغاء، فيسمى استماعًا أيضًا، ويأخذ حكمه، وقد يكون عن غير قصد ولا إصغاء للصوت، فلا يسمى استماعًا، ولا يحكم له بحكمه. وعلى ذلك فالاستماع إلى ما ذكر السائل من الأغاني المشتملة على جميع أنواع الطرب- محرم على كل من أصغى إليها، رجلاً كان أم امرأة، في بيته أو في غير بيته؛ كالسيارات والمجالس العامة والخاصة؛...

أحكام تهمُّ المرأة في صلاتها في رمضان

بسم الله الرحمن الرحيم  أحكام تهمُّ المرأة في صلاتها في رمضان بصيغة pdf

صفحة الاختبارات الالكترونية

 بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه أجمعين .  أما بعد : فهذه صفحة أنقل فيها ما تيسر من اختبارات في مختلف المواد الشرعية نفعني الله تعالى ونفعكم  بها  آمين      📌 أسئلة مراجعة لجميع  دروس :                     📕《كتاب الحج 》  📚 من كتاب ( منهج السالكين ) للعلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي امتحان (1) في مادة الحج  ( كتاب منهج السالكين وتوضيح الفقه في الدين للعلامة السعدي) أسئلة الدرس العاشر من كتاب الصيام والأخير اختبار في مادة الزكاة   اختبار في مادة الصيام

مع الآية 160 من سورة آل عمران

بسم الله الرحمن الرحيم تفسير الآية 160 من سورة آل عمران   تفسير السعدي ( تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان )   ‏ ‏{‏ إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ   وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ   وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ‏}‏ (160‏)   أي ‏:‏ إن يمددكم الله بنصره ومعونته ‏{‏ فلا غالب لكم ‏}‏   فلو اجتمع عليكم من في أقطارها وما عندهم من العدد والعُدد ،   لأن الله لا مغالب له ، وقد قهر العباد وأخذ بنواصيهم ،   فلا تتحرك دابة إلا بإذنه ، ولا تسكن إلا بإذنه ‏.‏   ‏ {‏ وإن يخذلكم ‏}‏ ويكلكم إلى أنفسكم   ‏ {‏ فمن ذا الذي ينصركم من بعده ‏}   ‏ فلا بد أن تنخذلوا ولو أعانكم جميع الخلق ‏.‏   وفي ضمن ذلك الأمر بالاستنصار بالله والاعتماد عليه ،   والبراءة من الحول والقوة ، ولهذا قال ‏:‏   ‏ {‏ وعلى الله فليتوكل المؤمنون ‏}‏   بتقديم المعمول يؤذن بالحصر ، أي ‏:‏...