المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠٢١

متن كتاب التوحيد وشروحاته لعلماء أفاضل

متن كتاب التوحيد للشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالى  أهمية حفظ كتاب التوحيد ثناء العلماء على " كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد"  ومن هنا شروحات مختلفة على كتاب التوحيد  ومن هنا  التعليق على  فتح المجيد لشرح كتاب التوحيد

التعليم للمرأة في البيت أفضل

أيهما أفضل للمرأة تعليم النساء في البيت مع عدد قليل أو في المسجد؟   السؤال:     السؤال السابع من الفتوى رقم( 9881 ) مسلمة طلب منها أن تخرج لتعليم الفقه والتجويد وعلوم القرآن في المسجد، فقالت: إن الدعوة في البيت مع عدد قليل أولى وأفضل من الخروج إلى المسجد والدعوة إلى عدد كبير، والحجة في ذلك: أن هذا الأمر لم تفعله المسلمات الأوائل، ولم يأمرهن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بذلك، مع حاجة المسلمات إلى ذلك، وترك هذا الأمر إلى الرجال؛ لأنهم أقدر على ذلك، وليس خروجهم فتنة. هل هذا القول صحيح؟ أيهما أفضل: الدعوة والتعليم في البيت لعدد قليل أم الخروج إلى المسجد؟   الجواب: جعلك ذلك التعليم في البيت أفضل؛ لأنه أسلم وأبعد من الفتن، وأوفق لما كان عليه السلف. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.     المصدر: اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(12/145) عبد الله بن غديان ... عضو عبد الرزاق عفيفي ... نائب رئيس اللجنة عبد العزيز بن عبد الله بن باز ... الرئيس

الشيخ العثيمين يعتذر عن حضور مجلس عزاء برسالة لطيفة لصاحب المصيبة

  الشيخ العثيمين يعتذر عن حضور مجلس عزاء برسالة لطيفة لصاحب المصيبة  فيقول : بسم الله الرحمن الرحيم في 1397/9/30 من محمد الصالح العثيمين إلى أخيه المكرم…. حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: فقد تبين لي البارحة حين اتصلت بكم هاتفيًّا للتعزية بالأخ… رحمه الله تعالى أن في نفوسكم شرهاً علي إذ لم أحضر إلى البيت، وهذا جزاكم الله خيراً يدل على أن لي منزلة في نفوسكم؛ لأنه لو لم يكن لي منزلة لم تشرهوا علي. والله يعلم أني لم أترك الحضور إلى البيت، احتقاراً لكم، ولا استخفافاً بالمصاب، ولكني تركت ذلك؛ لأنه لم يكن من سنة النبي صلى الله عليه وسلم، ولا من عادة السلف الصالح، اجتماع أهل الميت، أو جلوسهم للتعزية، فقد مات للنبي صلى الله عليه وسلم زوجتان في حياته إحداهما فريدته وأم أكثر أولاده خديجة رضي الله عنها ومات جميع أولاده ما عدا فاطمة رضي الله عنها وقال في ابنه إبراهيم: “العين تدمع والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون”. ولم يحفظ عنه صلى الله عليه وسلم أنه جلس ليعزى بهؤلاء، وأما جلوسه صلى الله عليه وسلم في المسجد يعرف فيه الحزن حين جاء خبر قتل زيد وجع

أدلّة الحجاب

صورة
       من هنا باقي البطاقات