المشاركات

عرض المشاركات من 2011

اسئله مراجعة دين صف رابع

بسم الله الرحمن الرحيم أسئلة  للصف الرابع سورة النبا ومادة العقيدة 1.     أكتب صحيح أو خطأ :  من آداب التلاوة: أ.  قول صدق الله العظيم __________ . ب. الطهارة في الثوب والمكان والنفس __________ .  ج. قراءة القرآن مع أحكام التجويد (تحسين الصوت بالقراءة) __________  . د. القراءة بتدبّر والفهم لمعاني القرآن الكريم __________ . 2. ضع دائرة حول الصحيح : * يشفع للعبد يوم القيامة : أ. القرآن الكريم         ب. الطعام والشراب           ج. الصيام            د.قراءة الكتب والمجلات 3.  ما هو سبب نزول قوله تعالى وعز وجل من سورة : أ.  عبس : "عبس وتولّى، أن جاءه الأعمى، وما يدريك لعله يزّكى .." ؟ ________________________________________________________ ب.  الضحى " والضّحى، والليل إذا سجى، ما ودّعك ربّك وما قلى .." ؟ ________________________________________________________ 4. الرجل الأعمى هو :  !. أبو بكر الصديق           ب. سلمان الفارسي                 ج. عبد الله بن أم مكتوم 5. أكمل: بكل حرف نقرأه من كتاب الله _____ حسنات 

[ العشر الأواخر من رمضان ]

صورة
                      [ العشر الأواخر من رمضان ]   ها نحن نستقبل بقلوبنا العشر الأواخر من رمضان فكيف حالنا يا ترى ؟  هل نحن حقا متشوقون لها ؟  ولم لا وفيها ليلة عظيمة, ألا وهي ليلة القدر خير من ألف شهر. حري بك أخي المسلم أن تتحرى هذه الليلة وتحرص على موافقتها في العبادة لأن عبادتك فيها خير من العبادة في ألف شهر غيرها . فمن الأخطاء الشائعة بين المسلمين أنهم لا يجتهدون بالعبادة إلا ليلة السابع والعشرين مع أن حال النبي عليه الصلاة والسلام ليس كذلك.  فقد ورد في الحديث الصحيح : عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها : كانَ النبيُّ صَلّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا دَخَلَ العَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، وأَحْيا لَيْلَهُ، وأَيْقَظَ أهْلَهُ. صحيح البخاري ٢٠٢٤   وعنها رضي الله عنها قالت : كانَ رَسولُ اللَّهِ ﷺ يُجاوِرُ في العَشْرِ الأواخِرِ مِن رَمَضانَ ويقولُ: تَحَرَّوْا لَيْلَةَ القَدْرِ في العَشْرِ الأواخِرِ مِن رَمَضانَ.  صحيح البخاري ٢٠٢٠    - ومعنى يجاور -  يعتكف في العشر الأواخر , حرصا منه صلى  الله عليه وسلم ليصيب هذه الليلةوينال ثوابها .   وفي رواية عنها رضي الله عنها

رسالة لكل مبتلى ومصاب......

     بسم الله الرحمن الرحيم   رسالة لكل مبتلى ومصاب  الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، نبينا محمد، وآله وصحبه أجمعين، وبعد: إذا أصاب المؤمن البلاء تذكر قول الله تعالى : "وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157) " سورة البقرة وقوله تعالى  :  " إِنَّا خَلَقْنَا الإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا " (3)  الإنسان  وقوله تعالى : "   كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ"   (35) الأنبياء فيعلم المؤمن أن ما أصابه من بلاء ,  بقدر من الله  , ما كان ليخطئه فق